في أكبر المؤشرات على القلق من تداعيات عدم توافق منظمة «أوبك»؛ من عودة المزيد من النفط الخام إلى السوق، وذلك بعد إلغاء مجموعة «أوبك+» للاجتماع الذي كان مقررا عقده الأسبوع الجاري، ارتفع سعر برميل نفط خام القياس العالمي «برنت» للعقود الآجلة، أمس، بمقدار 0.60 دولار، أو ما يعادل 0.81% ليصل إلى 75.13 دولاراً للبرميل.
كما ارتفع سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط بما بمقدار 0.68 دولار، أو ما يعادل 0.93%، إلى 74.05 دولار أمريكي للبرميل.
وجاء هذا الارتفاع بعد عدم توافق منتجي «أوبك+» حول خطط جديدة لزيادة الإمدادات النفطية في مواجهة ارتفاع الطلب العالمي عليه.
وفي مؤشرات على إحكام السوق، تخطط خمس شركات تكرير آسيوية على الأقل للحصول على أحجام تعاقدية كاملة من السعودية، وفق ما ذكرته «بلومبيرغ».
كما رفعت أرامكو سعر البيع الرسمي للعربي الخفيف 80 سنتاً للبرميل إلى 2.70 دولار فوق المؤشر الإقليمي القياسي لآسيا، وهذا هو أكبر مكسب شهري منذ يناير.
من جهتهم، توقع خبراء في قطاع النفط احتمالية اتفاق الأعضاء الرئيسيين في أوبك على التوصل إلى اتفاق في إبقاء الأمور على ما هي عليه، وفقا لما نقلته «بلومبيرغ».
يذكر أن أسعار النفط زادت في عام 2021، إذ سمح طرح لقاحات فايروس كورونا بإعادة فتح الاقتصادات الكبرى؛ ما أدى إلى انتعاش الاستهلاك العالمي.
كما ارتفع سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط بما بمقدار 0.68 دولار، أو ما يعادل 0.93%، إلى 74.05 دولار أمريكي للبرميل.
وجاء هذا الارتفاع بعد عدم توافق منتجي «أوبك+» حول خطط جديدة لزيادة الإمدادات النفطية في مواجهة ارتفاع الطلب العالمي عليه.
وفي مؤشرات على إحكام السوق، تخطط خمس شركات تكرير آسيوية على الأقل للحصول على أحجام تعاقدية كاملة من السعودية، وفق ما ذكرته «بلومبيرغ».
كما رفعت أرامكو سعر البيع الرسمي للعربي الخفيف 80 سنتاً للبرميل إلى 2.70 دولار فوق المؤشر الإقليمي القياسي لآسيا، وهذا هو أكبر مكسب شهري منذ يناير.
من جهتهم، توقع خبراء في قطاع النفط احتمالية اتفاق الأعضاء الرئيسيين في أوبك على التوصل إلى اتفاق في إبقاء الأمور على ما هي عليه، وفقا لما نقلته «بلومبيرغ».
يذكر أن أسعار النفط زادت في عام 2021، إذ سمح طرح لقاحات فايروس كورونا بإعادة فتح الاقتصادات الكبرى؛ ما أدى إلى انتعاش الاستهلاك العالمي.